و رجع فعلا الحضرى
و استقبل استقبال الفاتحين و تهافتت عليه وسائل الاعلان المقروئه و المسموعه و المرئية
و كأن الناس مش عاوزة تفوق لمشاكلها من كترها
الحضرى حسبها غلط و دا فى رأيى لو تسمحولى طبعا
فعلا هو من حقه يحترف من حقه يحقق طموحاته فى مجاله
لكن العمر بيجرى قدامه و مش لاحق ياخد فرصه
و فى النهايه لقى حاله مضطر يجرى و را الفرصه اللى قدامه
حسبها غلط لانه راح يجرى ورا فرقه متواضعه و نادى هزيل
و بيتهيالى لو كان استمر فى قراره اللى خده دا كان خسر كتييير اوى
لانه كدا كدا مسيره يرجع مصر تانى بس بعد فوات الاوان
و بدل ما الناس تشاور عليه و تقول العب يا حضرى
هيحدفوه بكلمة استخبى يا حضرى لا الفلوس هتنفعه و لا هتخليه يعيش مرتاح فى بلده
يعنى يا جماعه كان هيبقى صفر ع الشمال بعد ما كان رقم واحد فى المنتخب و فى الاهلى